بيتكوين: 107,759.99 الدولار/ليرة تركية: 42.01 الدولار/ليرة سورية: 11,018.01 الدولار/دينار جزائري: 129.92 الدولار/جنيه مصري: 47.31 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
خبر عاجل

رئيسي: سياستنا لن تبدأ بالاتفاق النووي ولا تنتهي به

رئيسي: سياستنا لن تبدأ بالاتفاق النووي ولا تنتهي به: أخبار
قال الرئيس الإيراني الجديد، إبراهيم رئيسي، اليوم الإثنين، إن الظروف ستتغير لمصلحة الشعب الإيراني، مشيراً إلى أن حكومته ستركز على تحسين أوضاع الشعب.وأضاف رئيسي في أول مؤتمر صحفي، أن الشعب الإيراني يريد تغيير الأوضاع المعيشية والاقتصادية ومكافحة الفساد، واعتبر أن "ملحمة الشعب الإيراني إلى صناديق الاقتراع تجسد حضوره المفعم بالإرادة".وأوضح الرئيس الإيراني أن بلاده ما زالت تعاني من "سوء الإدارة وعدم الاهتمام بالشباب وغياب تطبيق العدالة"، آملاً أن "تتحسن الظروف وأن يُخفف على الشعب وتُعاد ثقته بالحكومة".وعن السياسة الخارجية لحكومته، قال إنها لن تبدأ بالاتفاق النووي وأيضاً لا تنتهي به، مؤكداً أن طهران "ستدعم المفاوضات بشأن البرنامج النووي ولن نربط مستقلبنا بها".وأضاف أنه "على العالم أن يدرك أن سياسة الضغوط القصوى لم تكن مجدية وأن الوضع تغير بعد الانتخابات".وتابع رئيسي، "على الأوروبيين الالتزام ببنود الاتفاق النووي وعدم الرضوخ للأمريكيين"، مشدداً على أن حكومته ستدعم "أي مفاوضات تدعم مصالح البلاد ولن تقبل أن تكون المفاوضات استنزافية".
وأكد على أن "سياسة إيران الخارجية ستكون مرتبطة بالتعامل الواسع والمتوازن مع كافة الدول". كما شدد على أن موضوع الصواريخ الإيرانية "غير قابل للنقاش".ويواجه الرئيس الإيراني الجديد، إبراهيم رئيسي، اتهامات بارتكابه جرائم ضد الإنسانية.وكانت الأمنية العامة لمنظمة العفو الدولية، أغنيس كالامارد، قد صرحت بأن "وصول إبراهيم رئيسي إلى الرئاسة، بدلاً من التحقيق معه في الجرائم ضدّ الإنسانية المتمثلة في القتل والاختفاء القسري والتعذيب، هو تذكيرٌ قاتمٌ بأنّ الإفلات من العقاب يسود في إيران".وكان رئيسي عضواً في "لجنة الموت" التي نفذت أحكام إعدامٍ خارج نطاق القضاء، وبسرية، آلاف المعارضين السياسيين في سجني إيفين وجوهاردشت بالقرب من طهران في عام 1988، ما وضع الرئيس الإيراني تحت مجهر المنظمة منذ عام 2018.
المقال التالي المقال السابق