هل يسبب ديسفلاتيل أقراص الفشل الكلوي.. تعرف على الاستخدامات والأضرار

أضرار ديسفلاتيل بداية يستخدم دواء ديسفلاتيل أقراص مع مشاكل الجهاز الهضمي والتورمات التي قد تكون ناجمة عن تراكم الغازات داخل المعدة وكذلك الأمعاء، مما يؤدي إلى الشعور بالامتلاء كأحد آثار الانتفاخ. كما يشعر المريض بضيق في التنفس مع الشعور بألم داخل القفص الصدري، وبسبب احتواء هذا الدواء الدوائي على مادة فعالة تعرف باسم سيميثيكون، فقد تقلل من توترات المعدة. وتحتوي كل حبة من ديسفلاتيل أقراص على 2 مجم من ثاني أكسيد السيليكون وثاني ميثيكون عند 40 مجم، وهذا هو العنصر الحيوي في الدواء ويعالج الغازات بشكل فعال. [caption id="attachment_312357" align="aligncenter" width="585"] هل يسبب ديسفلاتيل أقراص الفشل الكلوي.. تعرف على الاستخدامات والأضرار[/caption]

استخدامات ديسفلاتيل أقراص:

يستخدم دواء ديسفلاتيل أقراص لعلاج انتفاخ البطن واضطرابات الجهاز الهضمي، ولها عدة استخدامات أخرى، منها:  

• يستخدم الدواء للتعامل مع مشاكل التهاب القولون والمعدة
• تستخدم كبسولات Disflatyl ضمن علاج عسر الهضم، حيث يعمل الدواء على التخفيف من المغص ويمكن أن يزيل الالتهابات وكذلك الانتفاخات.
• كما يستخدم في علاج الارتجاع المعدي المريئي، بالإضافة إلى الحموضة المعوية التي تسبب حرقة المعدة.
• تستعمل الحبوب الدوائية للتعامل مع قرحة المعدة الناتجة عن تناول بعض العصارات في نفس الوقت.
• يمكن أيضًا استخدام الدواء لتخفيف ارتخاء الأنسجة العضلية داخل المعدة، وله القدرة على مساعدة المرضى في التخلص من متلازمة القولون العصبي.
• يستخدم الدواء في علاج الغازات التي تنتج في المعدة بسبب الإجهاد داخلها.
• تتعامل الأدوية مع مشاكل الجهاز الهضمي بسبب سوء استهلاك الوجبات.
• وتستعمل الأدوية لمعالجة مشاكل التنفس وضيق التنفس، بالإضافة إلى آلام القفص الصدري التي تحدث نتيجة عسر الهضم.
• يستخدم الدواء أيضًا في علاج التورم الناتج عن العلاج الجراحي.

   

الجرعة لكبسولات Disflatyl

يجب الالتزام بالجرعة التي يصفها الطبيب بطريقة جيدة للوقاية من الصداع أو الآثار الجانبية. في حالة إصابتك بأي مرض، أبلغ الطبيب ليقرر ما إذا كانت الأدوية مفيدة لك أم لا، ومناسبة لحالتك أم لا. إذا كنت تتناول أدوية أو

الاعراض الجانبية لدواء ديسفلاتيل أقراص

• في بعض الأحيان يشعر الشخص المصاب بأعراض جانبية بسبب تناول الدواء، مثل الشعور بالصداع والقيء في بعض الأحيان، بالإضافة إلى الغثيان في حالات أخرى، والشعور بآلام المغص داخل المعدة.
• قد يسبب أيضًا ضيق التنفس والإسهال بين الحين والآخر، ونادرًا ما يحدث التهاب البنكرياس.
• كواحد من الآثار الجانبية لهذا المرض، قد ينشأ أيضًا خلل في وظيفة الكبد، ومع مرور الوقت قد تتفاقم الحالة أيضًا حتى تصل إلى فشل الكبد، وذلك بسبب تناول جرعة زائدة من الدواء ولا يمكن للكبد تسريبها.
• هناك أيضًا اعراض جانبية من تناول الحبوب، والتي يمكن أن تكون انخفاضًا داخل عدد الصفائح الدموية وأيضًا خلايا الدم البيضاء وكذلك خلايا الدم القرمزية، ونادرًا فقر الدم أو ضغط الدم المرتفع وهناك احتمال الإصابة بالتهاب الكلية بالإضافة إلى الالتهاب الكبدي.
• كما قد ينتج عن الدواء أحد آثاره الجانبية، انتشار طفح جلدي في الجسم مع ظهور احمرار في مناطق قليلة وحكة في مناطق أخرى من الجسم، وذلك بسبب حساسية الحالة لمقاومة المرض، وفي بعض الحالات يظهر هذا على شكل انتفاخ في الوجه والقدم.

موانع الاستخدام

• من غير المفضل تناول الدواء في حالات الحساسية المفرطة بسبب الدواء ومكوناته أو واحد من جميع مكوناته.
• لا تتناول هذا الدواء أثناء القيادة لأنه يسبب النعاس وقد لا يكون مناسباً للسائقين أو أثناء تشغيل الآلات الثقيلة.
• بالنسبة للمصابين بأمراض الفشل الكلوي أو خلل في وظائف الكبد، يُمنع تناول الأدوية الطبية لحمايتهم ولياقتهم.
• يجب استشارة الطبيب قبل تناول الكبسولات، خاصة في حالات الحمل أو الإرضاع، كوسيلة لحماية الجنين والطفل قبل الولادة، حيث قد ينتقل الدواء إلى الطفل عن طريق حليب الأم.
• بالنسبة لمرضى السكر، يُمنع استخدام الدواء، أو كحد أدنى يُستخدم بجرعات منخفضة إذا لزم الأمر، مع الحاجة إلى طلب المشورة من طبيب للتأكد من ملاءمة الدواء للمريض.
• لا تتناول الأدوية أساسًا على أساس وصف الحالات المختلفة، فلكل حالة ظروفها الشخصية وفقًا لحالتها الصحية والعمر.