
روافض باتوا حلفاء، ونواصب باتوا أصدقاء، ومسيحيون مع هذا وذاك
حرب أذربيجان وأرمينيا،
تعيد تشكيل خريطة الطوائف وبعثرة أوراقهم،
لغة المصالح والسياسة علت على لغة الطائفة والشعارات،
وما بين مشاريع طائفية دفع ثمنها العرب، يعيد العرب الخطأ مرتين.
https://youtu.be/gS09DcYGfvE