بيتكوين: 111,500.11 الدولار/ليرة تركية: 40.96 الدولار/ليرة سورية: 12,892.87 الدولار/دينار جزائري: 129.80 الدولار/جنيه مصري: 48.43 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا
سوريا
مصر
مصر
ليبيا
ليبيا
لبنان
لبنان
المغرب
المغرب
الكويت
الكويت
العراق
العراق
السودان
السودان
الاردن
الاردن
السعودية
السعودية
الامارات
الامارات
فلسطين
فلسطين
اخبار سوريا اخبار العالم

إعلام عبري يتحدث عن لقاء مرتقب بين أحمد الشرع ونتنياهو في واشنطن

إعلام عبري يتحدث عن لقاء مرتقب بين أحمد الشرع ونتنياهو في واشنطن

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، الثلاثاء، عن لقاء مرتقب بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس السوري أحمد الشرع في واشنطن.

الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل. 

القناة الـ24 الإسرائيلية أفادت بأن اللقاء المتوقع عقده في البيت الأبيض ستوقع خلاله اتفاقية أمنية بين نتنياهو والشرع برعاية الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

وشددت مصادر القناة على أن هذه الخطوة ستكون الأولى نحو اتفاقية سلام وتطبيع بين الجانبين.

من جهته، كشف موقع "إسرائيل هيوم"، نقلا عن مصادر مقربة من البيت الأبيض، أن مبعوثا من ترامب توجه إلى العاصمة دمشق بهدف استكمال الاتفاق بين إسرائيل وسوريا خلال أيام بضمانة أميركية.

وأشار الموقع إلى أن ترامب يقايض نتنياهو باتفاق بين إسرائيل وسوريا، مقابل الموافقة على اتفاق في غزة ينهي الحرب.

وفي مايو الماضي، قال الشرع إن بلاده أجرت محادثات غير مباشرة مع إسرائيل، مضيفا أن المفاوضات تجري من خلال وسطاء، من دون أن يحددهم.

"تفاؤل إسرائيلي تجاه سوريا"

في هذا الصدد، قال الباحث بمعهد الشرق الأوسط في واشنطن، الدكتور سمير التقي، إن "ما نشهده من تفاؤل إسرائيلي تجاه سوريا لا يمكن أن يكون بدون أساس". 

وأبرز التقي، في حديثه لقناة "سكاي نيوز عربية"، أن "الإسرائيليين لا يتفاءلون إلا بالأشياء الملموسة، ويبدو أنهم يحصلون على أشياء ملموسة".

وتابع: "في المقابل، أعتقد أنه ليس من المفيد أن تبقي سوريا على هذا المستوى من الغموض، لأن ذلك يثير تساؤلات كبيرة حول سوريا ومستقبلها وموقعها".

وأردف التقي قائلا: "القضية ليست مجرد قضية أمنية، إنما الأمر يتعلق بإغلاق الصراع السوري-الإسرائيلي على المدى الطويل".

">

ونقلت القناة الـ24 عن مصادر إسرائيلية أن اللقاء المرتقب قد ينعقد قبل انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل.

وبحسب المصادر فإن اللقاء المتوقع عقده في البيت الأبيض ستوقع خلاله اتفاقية أمنية بين نتنياهو والشرع برعاية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

وشددت على أن هذه الخطوة ستكون الأولى نحو اتفاقية سلام وتطبيع بين الجانبين.

من جهته، كشف موقع "إسرائيل هيوم"، نقلا عن مصادر مقربة من البيت الأبيض، أن مبعوثا من ترامب توجه إلى العاصمة دمشق بهدف استكمال الاتفاق بين إسرائيل وسوريا خلال أيام بضمانة أمريكية.

وأشار الموقع إلى أن ترامب يقايض نتنياهو باتفاق بين إسرائيل وسوريا، مقابل الموافقة على اتفاق في غزة ينهي الحرب.

يأتي هذا فيما أكد مصدر في وزارة الإعلام السورية في وقت سابق من اليوم أن لا صحة لما يتم تداوله بشأن انعقاد أي جلسات أو اجتماعات بين الرئيس السوري أحمد الشرع ومسؤولين إسرائيليين.
الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل. 

القناة الـ24 الإسرائيلية أفادت بأن اللقاء المتوقع عقده في البيت الأبيض ستوقع خلاله اتفاقية أمنية بين نتنياهو والشرع برعاية الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

وشددت مصادر القناة على أن هذه الخطوة ستكون الأولى نحو اتفاقية سلام وتطبيع بين الجانبين.

من جهته، كشف موقع "إسرائيل هيوم"، نقلا عن مصادر مقربة من البيت الأبيض، أن مبعوثا من ترامب توجه إلى العاصمة دمشق بهدف استكمال الاتفاق بين إسرائيل وسوريا خلال أيام بضمانة أميركية.

وأشار الموقع إلى أن ترامب يقايض نتنياهو باتفاق بين إسرائيل وسوريا، مقابل الموافقة على اتفاق في غزة ينهي الحرب.

وفي مايو الماضي، قال الشرع إن بلاده أجرت محادثات غير مباشرة مع إسرائيل، مضيفا أن المفاوضات تجري من خلال وسطاء، من دون أن يحددهم.

"تفاؤل إسرائيلي تجاه سوريا"

في هذا الصدد، قال الباحث بمعهد الشرق الأوسط في واشنطن، الدكتور سمير التقي، إن "ما نشهده من تفاؤل إسرائيلي تجاه سوريا لا يمكن أن يكون بدون أساس". 

وأبرز التقي، في حديثه لقناة "سكاي نيوز عربية"، أن "الإسرائيليين لا يتفاءلون إلا بالأشياء الملموسة، ويبدو أنهم يحصلون على أشياء ملموسة".

وتابع: "في المقابل، أعتقد أنه ليس من المفيد أن تبقي سوريا على هذا المستوى من الغموض، لأن ذلك يثير تساؤلات كبيرة حول سوريا ومستقبلها وموقعها".

وأردف التقي قائلا: "القضية ليست مجرد قضية أمنية، إنما الأمر يتعلق بإغلاق الصراع السوري-الإسرائيلي على المدى الطويل".

">
الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل. 

القناة الـ24 الإسرائيلية أفادت بأن اللقاء المتوقع عقده في البيت الأبيض ستوقع خلاله اتفاقية أمنية بين نتنياهو والشرع برعاية الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

وشددت مصادر القناة على أن هذه الخطوة ستكون الأولى نحو اتفاقية سلام وتطبيع بين الجانبين.

من جهته، كشف موقع "إسرائيل هيوم"، نقلا عن مصادر مقربة من البيت الأبيض، أن مبعوثا من ترامب توجه إلى العاصمة دمشق بهدف استكمال الاتفاق بين إسرائيل وسوريا خلال أيام بضمانة أميركية.

وأشار الموقع إلى أن ترامب يقايض نتنياهو باتفاق بين إسرائيل وسوريا، مقابل الموافقة على اتفاق في غزة ينهي الحرب.

وفي مايو الماضي، قال الشرع إن بلاده أجرت محادثات غير مباشرة مع إسرائيل، مضيفا أن المفاوضات تجري من خلال وسطاء، من دون أن يحددهم.

"تفاؤل إسرائيلي تجاه سوريا"

في هذا الصدد، قال الباحث بمعهد الشرق الأوسط في واشنطن، الدكتور سمير التقي، إن "ما نشهده من تفاؤل إسرائيلي تجاه سوريا لا يمكن أن يكون بدون أساس". 

وأبرز التقي، في حديثه لقناة "سكاي نيوز عربية"، أن "الإسرائيليين لا يتفاءلون إلا بالأشياء الملموسة، ويبدو أنهم يحصلون على أشياء ملموسة".

وتابع: "في المقابل، أعتقد أنه ليس من المفيد أن تبقي سوريا على هذا المستوى من الغموض، لأن ذلك يثير تساؤلات كبيرة حول سوريا ومستقبلها وموقعها".

وأردف التقي قائلا: "القضية ليست مجرد قضية أمنية، إنما الأمر يتعلق بإغلاق الصراع السوري-الإسرائيلي على المدى الطويل".

"> وكانت صحيفة يديعوت أحرونوت قد زعمت نقلا عن مصادر سورية، لم تسمها، أن الرئيس السوري أحمد الشرع التقى الاثنين الماضي، برئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي خلال زيارته إلى أبوظبي. 
وزعمت الصحيفة أن أحد المصادر قال إن اللقاء “خطوة مهمة في المفاوضات السورية الإسرائيلية”. وتابعت الصحيفة أنه في الأسبوع الماضي، أفادت مصادر دبلوماسية بأن سوريا تُجري محادثات “هادئة” مع إسرائيل، لا تهدف إلى السلام، بل إلى اتفاقية أمنية محدودة.
والأسبوع الماضي، التقى الشرع والوفد المرافق له، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، وجرى خلال اللقاء بحث علاقات التعاون الثنائي وسبل تطويرها في مختلف المجالات، إضافة إلى تبادل وجهات النظر حول مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية، والقضايا ذات الاهتمام المشترك، بحسب وكالة الأنباء الرسمية.
الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل. 

القناة الـ24 الإسرائيلية أفادت بأن اللقاء المتوقع عقده في البيت الأبيض ستوقع خلاله اتفاقية أمنية بين نتنياهو والشرع برعاية الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

وشددت مصادر القناة على أن هذه الخطوة ستكون الأولى نحو اتفاقية سلام وتطبيع بين الجانبين.

من جهته، كشف موقع "إسرائيل هيوم"، نقلا عن مصادر مقربة من البيت الأبيض، أن مبعوثا من ترامب توجه إلى العاصمة دمشق بهدف استكمال الاتفاق بين إسرائيل وسوريا خلال أيام بضمانة أميركية.

وأشار الموقع إلى أن ترامب يقايض نتنياهو باتفاق بين إسرائيل وسوريا، مقابل الموافقة على اتفاق في غزة ينهي الحرب.

وفي مايو الماضي، قال الشرع إن بلاده أجرت محادثات غير مباشرة مع إسرائيل، مضيفا أن المفاوضات تجري من خلال وسطاء، من دون أن يحددهم.

"تفاؤل إسرائيلي تجاه سوريا"

في هذا الصدد، قال الباحث بمعهد الشرق الأوسط في واشنطن، الدكتور سمير التقي، إن "ما نشهده من تفاؤل إسرائيلي تجاه سوريا لا يمكن أن يكون بدون أساس". 

وأبرز التقي، في حديثه لقناة "سكاي نيوز عربية"، أن "الإسرائيليين لا يتفاءلون إلا بالأشياء الملموسة، ويبدو أنهم يحصلون على أشياء ملموسة".

وتابع: "في المقابل، أعتقد أنه ليس من المفيد أن تبقي سوريا على هذا المستوى من الغموض، لأن ذلك يثير تساؤلات كبيرة حول سوريا ومستقبلها وموقعها".

وأردف التقي قائلا: "القضية ليست مجرد قضية أمنية، إنما الأمر يتعلق بإغلاق الصراع السوري-الإسرائيلي على المدى الطويل".

"> [caption id="attachment_646774" align="alignnone" width="916"]أحمد الشرع إعلام عبري يتحدث عن لقاء مرتقب بين أحمد الشرع ونتنياهو في واشنطن[/caption]
المقال التالي المقال السابق
0