بيتكوين: 113,437.56 الدولار/ليرة تركية: 41.97 الدولار/ليرة سورية: 11,008.74 الدولار/دينار جزائري: 130.21 الدولار/جنيه مصري: 47.60 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

عبر الـ"SMS" وبمهلة زمنية.. النظام السوري يطرح حلًا لأزمة الغاز على الرغم من ندرته

عبر الـ"SMS" وبمهلة زمنية.. النظام السوري يطرح حلًا لأزمة الغاز على الرغم من ندرته: أخبار
نشرت مواقع إعلامية موالية للنظام السوري، اليوم الأربعاء، عن اتخاذ النظام آلية جديدة لتوزيع الغاز المنزلي، اعتباراً من بداية شهر فبراير/شباط من العام الجاري، بهدف إلغاء مظاهر الازدحام و"الطوابير"، على حد زعمه.وكتبت هذه المواقع أنّه "سيتم إرسال رسالة نصية إلى كل مواطن حاصل على البطاقة الذكية، تتضمن موعداً لاستلام الاسطوانة من المعتمد المحدد، بحيث يكون الأقرب إلى عنوان سكنه وستعطى مهلة زمنية، مدتها ثلاثة أيام، من أجل الاستلام، كما سيكون هناك تعليمات توضيحية متعلقة بهذا الخصوص.

اقرأ أيضاً : أزمة الغاز تدفع شبان حلب إلى ابتكار مهنة جديدة

ولقيت المنشورات حول الخبر على الصفحات الإخبارية الموالية للنظام السوري سخرية واسعة من قبل المتابعين، حيث اعتبر بعضهم بأنها طريقة جديدة لسرقة الغاز، فيما قال آخر إنهم "عايشين بغير بلد على اعتبار مافي غاز بالأول عند المعتمد قرارات بدون توفر المادة".وكتب ثالث معلقاً: "ياحبيبي بكرة بتجيك رسالة sms كلها*جزء من النص مفقود*..
مطولة يوم القيامة"،وعبّر معلق آخر قائلاً:
"بالأول لازم يتوفر الغاز بشكل دائم بالمراكز لانو اذا اجت الرسالة ومدتها تلت ايام وما كان موفر الغاز بتروح عليهليكون في غاز بالاول بعدين حطو خططكن الذكية للتوزيع بكرى الرسايل بتوصل لفلان وعلان وبيبقى الشعب عايش بالأزمة.. حاجة بقى فكو عنا شي بيضحك".والجدير ذكره أنّ المناطق الخاضعة لسيطرة قوات النظام السوري، تعاني من أزمة اقتصادية خانقة، بنقص في مشتقات النفط وندرة في الغاز المنزلي، مع وصول طوابير الغاز في بعض المدن إلى عشرات الأمتار، في سبيل الحصول على أسطوانة واحدة ووقوع إصابات ووفيات جراء ذلك.

اقرأ أيضاً : بسبب “الشبيحة” أزمة الغاز مجدداً تطرق أبواب مدينة حلب

المقال التالي المقال السابق