الحكاية بدأت مع أواخر خريف عام 2018 عندما تحركت إلى الجزائر إحدى أخطر الغواصات بالعالم التي لقبها حلف الناتو
be/-sadHac96_E"> بالثقب الأسود جراء الرعب الذي تنثره بأعماق البحار، ومنذ ذلك الحين ما زالت قصة تسلح الرعب المتطور مستمرة بالجزائر، ابتداء بنظام اسكندر – أي، مرورا بنظام الصواريخ "كورنيت-إي إم، وصولا إلى الراجمة "مصاص الدماء"، فكيف وصلت كل هذه الأسلحة المتطورة للجزائر وما دورها بقلب موازين القوى بالمنطقة!؟
استطلاع رأي
برأيك هل يستحق ترامب الحصول على جائزة نوبل للسلام؟