بيتكوين: 115,305.59 الدولار/ليرة تركية: 42.02 الدولار/ليرة سورية: 11,006.71 الدولار/دينار جزائري: 130.29 الدولار/جنيه مصري: 47.56 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار العالم

تعليق وزيرة فرنسية على نشيد الجزائر يثير غضبًا وتوتر جديد بعلاقة البلدين

تعليق وزيرة فرنسية على نشيد الجزائر يثير غضبًا وتوتر جديد بعلاقة البلدين: أخبار
تواصل الجدل بين فرنسا والجزائر، وزادت حدته بعد تعليق وزيرة فرنسية على المقطع المعاد استخدامه في النشيد الجزائري الذي أثار غضب باريس.  

تعليق وزيرة فرنسية على نشيد الجزائر

  وكان الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، قد أصدر مؤخرًا ، مرسومًا رئاسيًا أعاد بموجبه مقطعًا محذوفًا من النشيد الوطني، يتضمن إشارة إلى فرنسا، وذلك بعد إلغائه بقرار عام 1986، وحذفه من المقررات الدراسية عام 2007.   ويذكر النشيد الجزائري في مقطعه الثالث فرنسا، بعبارات تعتبرها أطراف فرنسية حاملة لنبرة العداء والتهديد، وسبق أن طالبت بسحبها في القرن الماضي.   ويقول المقطع الثالث من النشيد الذي ألفه الشاعر الجزائري، مفدي زكريا، خلال فترة سجنه إبان الاستعمار الفرنسي: "يا فرنسا قد مضى وقت العتاب وطويناه كما يطوى الكتاب، يا فرنسا إن ذا يوم الحساب، فاستعدي وخذي منا الجواب، إن في ثورتنا فصل الخطاب، وعقدنا العزم أن تحيى الجزائر، فاشهدوا.. فاشهدوا…".  

انتقادات جزائرية

  وبحسب  تقارير إعلامية، قالت كولونا خلال مقابلة أجريت معها وتعقبيا على المقطع المعاد إلى النشيد الوطني الجزائري: "لقد تجاوزه الزمن، ولا أريد التعليق على نشيد أجنبي، لكن هذا النشيد كان كُتب في العام 1956 في سياق وظرف الاستعمار والحرب، ويتضمن كلمات قوية تعني فرنسا".
  ومن جانبه، انتقد الوزير والسفير الجزائري الأسبق عبد العزيز رحابي، تصريحات كولونا، واصفا إياه بـ"غير المقبولة" والمتناقضة مع البحث عن تحسين العلاقات مع الجزائر.   وكانت علاقات باريس والجزائر قد تحسنت بعد زيارة الرئيس الفرنسي في أغسطس الماضي للجزائر، حيث وقع، إيمانول ماكرون، مع تبون إعلانا مشتركا لدفع التعاون الثنائي، غير أنها سرعان ما شهدت تدهورا مفاجئا خلال الأسابيع الأخيرة.   تعليق وزيرة فرنسية على نشيد الجزائر يثير غضبًا وتوتر جديد بعلاقة البلدين
المقال التالي المقال السابق