بيتكوين: 114,763.51 الدولار/ليرة تركية: 42.02 الدولار/ليرة سورية: 11,006.71 الدولار/دينار جزائري: 130.29 الدولار/جنيه مصري: 47.56 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
منوع ديني

هل يقبل الله صلاة وصيام غير المحجبة؟.. دار الإفتاء المصرية تجيب

هل يقبل الله صلاة وصيام غير المحجبة؟.. دار الإفتاء المصرية تجيب: أخبار

ردت دار الإفتاء المصرية، اليوم الثلاثاء، على سؤال من سيدة تقول إنها غير محجبة، فهل يقبل الله صلاتها وصيامها؟.

الإفتاء المصرية ترد على سيدةوقالت دار الإفتاء المصرية في ردها على سؤال السيدة عبر حسابها الرسمي على منصة إكس: "الجواب: الزي الشرعي للمرأة المسلمة هو أمر فرضه الله تعالى عليها، وحرم عليها أن تُظهِر ما أمرها بستره عن الرجال الأجانب".وأضافت: "والزي الشرعي هو ما كان ساتراً لكل جسمها ما عدا وجهها وكفيها عند جمهور الفقهاء، وقدميها عند الحنفية؛ بحيث لا يكشف ولا يصف ولا يشف". https://twitter.com/EgyptDarAlIfta/status/1767553005753180436?t=53gD6ingCooFAaAgCPeoaQ&s=19 وأردفت: "الواجبات الشرعية المختلفة لا تنوب عن بعضها في الأداء؛ فمن صلى مثلًا، فإن ذلك ليس مُسوِّغاً له أن يترك
stepvideograph.net/2023/03/06/%D9%81%D9%88%D8%A7%D8%A6%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%85%D8%B1-%D8%A8%D8%B1%D9%85%D8%B6%D8%A7%D9%86/">الصوم، ومن صلت وصامت فإن ذلك لا يبرر لها ترك ارتداء الزي الشرعي".كما أشارت إلى أن "المسلمة التي تصلي وتصوم ولا تلتزم بالزِّيِّ الذي أمرها الله تعالى به شرعاً هي محسنةٌ بصلاتها وصيامها، ولكنها مُسيئةٌ بتركها لحجابها الواجب عليها، ومسألة القبول هذه أمرها إلى الله تعالى، غير أن المسلم مكلَّفٌ أن يُحسِنَ الظن بربه سبحانه حتى ولو قارف ذنباً أو معصية، وعليه أن يعلم أنَّ من رحمة ربِّه سبحانه به أنْ جعل الحسنات يُذهِبْنَ السيئات، وليس العكس، وأن يفتح مع ربه صفحة بيضاء يتوب فيها من ذنوبه، ويجعل شهر رمضان منطَلَقاً للأعمال الصالحات التي تسلك به الطريق إلى الله تعالى، وتجعله في محل رضاه".وختمت دار الإفتاء المصرية ردها: "وعلى المسلمة التي أكرمها الله تعالى بطاعته والالتزام بالصلاة والصيام في شهر رمضان أن تشكر ربها على ذلك بأداء الواجبات التي قصَّرَت فيها؛ فإنَّ من علامة قبول الحسنة التوفيقَ إلى الحسنة بعدها". هل يقبل الله صلاة وصيام غير المحجبة؟.. دار الإفتـاء المصرية تجيب
المقال التالي المقال السابق