بيتكوين: 111,584.14 الدولار/ليرة تركية: 41.97 الدولار/ليرة سورية: 11,014.71 الدولار/دينار جزائري: 130.16 الدولار/جنيه مصري: 47.60 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار العالم

كامالا هاريس تلمح إلى احتمال ترشحها للرئاسة مرة أخرى

ألمحت نائب الرئيس الأمريكي السابقة كامالا هاريس، اليوم السبت، إلى أنها قد تترشح مرة أخرى للبيت الأبيض، وأعربت عن ثقتها بأن أمريكا ستشهد وجود امرأة في المكتب البيضاوي في المستقبل.

تصريحات كامالا هاريس

وأشارت كامالا هاريس في أوضح إشارة لها حتى الآن إلى أنها قد تُطلق حملة رئاسية أخرى في عام 2028، بعد هزيمتها عام 2024 أمام الرئيس الحالي دونالد ترامب، وذلك خلال مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية (BBC).

وقالت نائب الرئيس السابقة: "لم أنتهِ بعد. لقد عشت حياتي المهنية بأكملها في خدمة الوطن، وهذا أمر راسخ في أعماقي".

وخلال حديثها عن إمكانية ترشحها مرة أخرى، قالت إن حفيدات أختها سيشهدن في حياتهن، بالتأكيد امرأة في الرئاسة.

وردا على سؤال عما إذا كانت هي ربما تكون تلك المرأة، أجابت هاريس: "ربما"، مشيرة إلى أنها لا تزال تفكر في مستقبلها السياسي.

كما أكدت هاريس أنها لم تتخذ قرارا نهائيا بعد، لكنها لا تزال تعتبر نفسها لاعبا نشطا في السياسة الأمريكية.

وفي حديثها عن استطلاعات الرأي التي تضعها خلف قائمة المرشحين الديمقراطيين، قالت هاريس إنها لا تُولي هذه الأرقام اهتماما كبيرا.

وأردفت: "لو كنت أستمع إلى استطلاعات الرأي لما ترشحت لمنصبي كنائب للرئيس، أو الرئاسة - وبالتأكيد لما كنت أجلس هنا".

كما أوضحت هاريس أن توقعاتها بشأن ميول ترامب الاستبدادية قد ثبتت صحتها: "لقد قال إنه سيسلح وزارة العدل - وقد فعل ذلك بالضبط".

واستشهدت نائب الرئيس السابقة بإيقاف مقدم البرامج التلفزيونية جيمي كيميل من قبل قناة ABC لفترة وجيزة، بعد تعليقاته حول وفاة تشارلي كيرك. وهو ما احتفل الرئيس به في ذلك الوقت.

وزادت: "انظروا إلى ما حدث من حيث كيفية استخدامه، على سبيل المثال، للوكالات الفيدرالية التي تلاحق السياسيين الساخرين. إنه لم يتحمل النقد لمجرد مزحة، وحاول إغلاق مؤسسة إعلامية بأكملها في هذه العملية".

هذا وانتقدت هاريس أيضا قادة الأعمال والمؤسسات الأمريكية، التي تعتقد أنها سارعت في الرضوخ لسلطة ترامب.

واستطردت: "هناك الكثيرون ممن استسلموا منذ اليوم الأول، وهم يركعون أمام طاغية، لأسباب عديدة، منها رغبتهم في أن يكونوا بجوار السلطة، أو ربما رغبتهم في الحصول على موافقة على اندماج أو تجنب تحقيق".

كامالا هاريس تلمح إلى احتمال ترشحها للرئاسة مرة أخرى
المقال التالي المقال السابق