بيتكوين: 110,200.33 الدولار/ليرة تركية: 42.02 الدولار/ليرة سورية: 11,041.64 الدولار/دينار جزائري: 130.30 الدولار/جنيه مصري: 47.23 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

النظام يفرض غرامة على كل "قالب ثلج" يدخل مناطق سيطرته بالرقة .. والعائد بالمليارات!!

النظام يفرض غرامة على كل "قالب ثلج" يدخل مناطق سيطرته بالرقة .. والعائد بالمليارات!!: أخبار
بدأت قوات النظام خلال الفترة الأخيرة بفرض ضرائب وغرامات مالية على تجار الثلج "قوالب الثلج" في بلدات ريف الرقة الشرقي الواقعة تحت سيطرتها.وقال مراسل وكالة "ستيب الإخبارية" في الرقة ،ياسر الحمود، إنَّ البلدات والقرى الواقعة تحت سيطرة قوات النظام شرقي الرقة تفتقر للتيار الكهربائي، ويمنع فيها منح رخص لمولدات الديزل، وهو ما يدفع بالتجار لشراء قوالب الثلج من مناطق سيطرة ميليشيا "قسد".ويقوم التجار بجلب قوالب الثلج صباحاً من المعامل المتواجدة في مدينة الرقة إلى نواحي معدان والسبخة والقرى المحيطة بهما بشكل يومي بهدف بيعها للمدنيين.وأشار مراسلنا إلى أنَّ الإقبال الشديد على هذه السلعة نتيجة ارتفاع درجات الحرارة لفت انتباه قوات النظام، ما دفعهم لفرض غرامة مالية قدرها 150 ليرة سورية على كل قالب ثلج يدخل المنطقة قادماً من مناطق سيطرة "قسد"، حيث يدخل المنطقة يومياً 800 ألف قالب ثلج ما يجعل الغرامة الصغيرة على كل قالب ثلج تصبح مبلغاً خيالياً على مجموع القوالب التي تدخل يومياً.
وفي السياق أكد عبد الوهاب أبو محمود "أحد أصحاب معامل الثلج في الرقة" لوكالتنا أنَّ الغرامة التي تم فرضها تعادل نصف ثمن قالب الثلج في مدينة الرقة.ولفت أبو محمود إلى أنَّه قالب الثلج يُباع في مناطق سيطرة النظام بريف الرقة بسعر يتراوح ما بين 500 إلى 700 ليرة سورية، وهذا السعر سيرتفع بعد الغرامات المالية الجديدة.وتعاني مناطق سيطرة النظام بشكل عام من انعدام الخدمات الأساسية وأزمات متكررة ومتنوعة ما بين انقطاع الوقود إلى فقدان الطحين وقلة وصول المياه للمنازل وغيرها من أساسيات الحياة، في الوقت الذي تزداد فيه حالات التشرد ويرتفع معدل الجريمة.
المقال التالي المقال السابق