بيتكوين: 109,110.70 الدولار/ليرة تركية: 42.01 الدولار/ليرة سورية: 11,018.01 الدولار/دينار جزائري: 129.92 الدولار/جنيه مصري: 47.31 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار العالم اقتصاد ومال

توقعات "صادمة" لصندوق النقد الدولي للاقتصاد العالمي.. وسيناريوهات مالية للعديد من البلدان

توقعات "صادمة" لصندوق النقد الدولي للاقتصاد العالمي.. وسيناريوهات مالية للعديد من البلدان: أخبار
قال صندوق النقد الدولي اليوم الثلاثاء، إنه من المتوقع أن يصل الدين العام العالمي إلى مستوى قياسي يبلغ 100 تريليون دولار هذا العام، محذراً من أن التوقعات المالية للعديد من البلدان قد تكون "أسوأ من المتوقع".

ـ توقعات صندوق النقد الدولي

في أحدث تقرير له عن السياسة المالية، قال صندوق النقـد الدولي: إنه يتوقع أن يصل الدين العام العالمي إلى 93% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي هذا العام، وأن يقترب من 100% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2030 - أي أعلى بعشر نقاط مئوية مما كان عليه في عام 2019، قبل أن يضرب جائحة كوفيد-19.ومن جانبها، قالت نائبة مدير إدارة الشؤون المالية في صندوق النقد الدولي، إيرا دابلا نوريس، للصحفيين قبل نشر التقرير: "الدين العام العالمي مرتفع للغاية".وأضافت: أن هناك أسباباً وجيهة للغاية للاعتقاد بأن عبء الديون - أو توقعات الديون - قد يكون أسوأ من المتوقع، مشيرةً إلى ضغوط الإنفاق الحالية لمعالجة قضايا مثل تغير المناخ، وتوقعات الديون المتفائلة بشكل مفرط، وإمكانية ظهور كميات كبيرة من الديون غير المحددة.وتابعت: "لذا فإن النتيجة النهائية هي أن الوقت قد حان لكي تقوم البلدان بترتيب شؤونها المالية".وقد قدم تقرير صندوق النـقد الدولي نهجاً جديداً لتقييم المخاطر التي تهدد توقعات الديون، وهو نهج "الديون المعرضة للخطر".وقدرت أنه في أسوأ السيناريوهات، قد يصل الدين العام العالمي إلى 115% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2026 ــ وهو ما يزيد بنحو 20 نقطة مئوية عن تقديرات صندوق النقد الأساسية.وخلص التقرير إلى أن "العوامل العالمية تدفع بشكل متزايد إلى التقلبات في تكاليف الاقتراض الحكومي عبر البلدان"، مما يشير إلى أن المستويات المرتفعة من الديون في البلدان الرئيسية قد "تزيد من تقلب العائدات السيادية ومخاطر الديون" بالنسبة للآخرين.
كما قال صندوق النـقد الدولي: إن تباطؤ التضخم وخفض أسعار الفائدة في العديد من الاقتصادات يعني أن الوقت الحالي هو "الوقت المناسب" للدول لإعادة بناء احتياطياتها المالية، مضيفًا أن هذه الدول "في وضع أفضل" من ذي قبل لامتصاص تأثير التشديد المالي.وأيضاً، قال صندوق النـقد الدولي إن حجم التعديل المالي اللازم لإعادة السيطرة على الدين العام العالمي يتراوح بين 3.0 و4.5 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي في المتوسط - وهو ما يقرب من ضعف حجم التعديلات السابقة. توقـعات صندوق النقـد الدولي
اقرأ أيضا:)) أول عملة رقمية بالدرهم الإماراتي.. قرار "مهم" للبنك المركزي 
المقال التالي المقال السابق