بيتكوين: 111,885.19 الدولار/ليرة تركية: 41.83 الدولار/ليرة سورية: 12,910.93 الدولار/دينار جزائري: 130.45 الدولار/جنيه مصري: 47.69 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
مقال رأي

بشار الأسد سيعيّن أسماء نائبةً له بعد انتخابات يوليو القادم وماهر غير راضٍ

بشار الأسد سيعيّن أسماء نائبةً له بعد انتخابات يوليو القادم وماهر غير راضٍ - أخبار - وكالة ستيب نيوز
سورية تحكم بمزيج ساقط قوامه خليط بين طائفية مقيته وعائلية رخيصةمعلومات تتحدث أن بشار الأسد وبعد فوزه بالانتخابات التي ربما تأجل لأيلول إن لم تتم في حزيران القادم سيعين زوجته أسماء نائباً له، وهنا تكون الخديعة الأبدية للزعامات العربية التي تتم من خلال وضع المخابرات الغربية في طريق الرئيس أو الملك زوجته المستقبلية لتكون امتداداً لهذه الأجهزة ويد طولى لها وعينها في قصور الحكم.وبذا تكون الخديعة في سورية قد أخذت مداها وقد وصلت إلى منتهاها في سابقة لم تحدث في دولة عربية، وبذا تكون سورية دون غيرها أيضاً في الوطن العربي تحولت لجمهورية وراثية في حين كل الشعوب العربية التي تعيش في بلاد ذات أنظمة جمهورية استطاعت أن تجهض شيء من هذا "من مصر إلى ليبيا مروراً بتونس وصولاً لليمن"...ليس هذا فقط، ويتحدث الخبر على أن ماهر الأسد مستاء جداً مما سيحدث كونه يريد أن يكون هو نائباً لأخيه، وهنا نعود لمسرحية رفعت الأسد يوماً عندما عينه حافظ نائباً له في توطيد لدعائم حكم العائلة...
بالمناسبة، لمّا عُيّن بشار الأسد رئيساً برسم القمع الديموقراطي وقد كان عرابه مصطفى طلاس الذي عمل وزيراً لدفاع حافظ لا وزيراً لدفاع سورية، علماً أن هذا كان يتم أوقات فراغه، في هذه الأوقات أطلق رفعت الأسد عدة تصريحات من فرنسا قال فيها إنه أحق برئاسة سورية معتقداً أنه كان بمثابة ولي للعهد في الأنظمة الملكية...وأختم مقسماً بالله أني لم أكن يوماً مع استخدام القوة في سورية، لكن إن صحّت هذه الأنباء فأنا استنهض جميع الوطنيين الشرفاء لإسقاط حكم العائلة الذي طالما ناديت لإسقاطه عبر نصوص دستورية إو من خلال انتخابات ديموقراطية، وأقول الآن أنا مع إسقاطه حتى وإن استخدمنا كسوريين القوة (طبعاً إن كان لنا هذا).   صلاح قيراطة: كاتب وباحث سياسي خلافات بشار الأسد في القصر الجمهوري
المقال التالي المقال السابق