بيتكوين: 115,207.62 الدولار/ليرة تركية: 42.02 الدولار/ليرة سورية: 11,006.71 الدولار/دينار جزائري: 130.29 الدولار/جنيه مصري: 47.56 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
سلايد رئيسي اخبار العالم

"اتصالات سريّة".. مسؤول إسرائيلي يكشف 4 محاور لتوسيع معاهدة إبراهيم مع دول عربية جديدة بينها "معادية"

"اتصالات سريّة".. مسؤول إسرائيلي يكشف 4 محاور لتوسيع معاهدة إبراهيم مع دول عربية جديدة بينها "معادية": أخبار
قال مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى، اليوم الخميس، إنَّ وزارة الخارجية لديها نهج من 4 محاور لتوسيع معاهدة إبراهيم مع دول عربية جديدة.

إسرائيل توسع معاهدة إبراهيم

نقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" عن المدير السابق لقسم الشرق الأوسط بوزارة الخارجية، حاييم ريجيف، قوله إنَّ تل أبيب تحافظ على شكل من أشكال الاتصال مع جميع الدول العربية، بما فيها تلك المصنفة رسمياً على أنها "معادية" مثل العراق.وأضاف: "على مدار العشرين عاماً الماضية، كانت وزارة الخارجية دائماً على اتصال بجميع اللاعبين في العالم العربي تقريباً".وأوضح ريجيف أن "قائمة الاتصالات السرية لا تشمل لبنان وسوريا واليمن، لكنها تمتد إلى بغداد".كان ريجيف الذي عين مؤخراً رئيساً لبعثة بلاده لدى الاتحاد الأوروبي في بروكسل، أحد الدبلوماسيين الرئيسيين الذين وضعوا اللبنات الأساسية الأولى لاتفاقيات إبراهيم التي وقعتها إسرائيل مع الإمارات والبحرين والسودان والمغرب عام 2020.اقرأ أيضًا:مصادر أمريكية تكشف عن دولٍ عربية جديدة ستوقع اتفاق سلام مع إسرائيل

4 محاور لتوسيع معاهدة إبراهيم

وبحسب المسؤول الإسرائيلي، فإن "المحاور الأربع التي تنتهج عليها بلاده لتوسيع صفقات السلام، هي تطوير العلاقات الدبلوماسية أو العلاقات بين الحكومات، وتعزيز تجارة القطاع الخاص مع البلدان الموقعة اتفاقيات سلام مع إسرائيل".وتابع: "بالإضافة إلى العمل على حشد دعم المنظمات الدولية والولايات المتحدة للوصول إلى شركاء جدد، علاوة على الدبلوماسية العامة الموجهة للجمهور العربي".ومضى في القول: "تأتي تلك المحاور بعد الدروس التي تعلمتها وزارة الخارجية من عقود من السلام البارد مع مصر والأردن، حيث كانت العلاقات تقتصر على المستوى الحكومي تقريباً".
وذكر ريجيف أن إسرائيل تسعى في توسيع نطاق انتشارها الدبلوماسي إلى تجنب "الفجوات" التي ظهرت في علاقاتها مع الأردن ومصر.كما تطرق للحديث عن التغيير في طريقة التعامل من خلال زيارته لأبوظبي قبل معاهدة إبراهيم وبعدها، قائلاً: "لم يخفوني، ولم يضعوني في فقاعة".وواصل حديثه: "عندما سافرت إلى المقر الرئيسي للوكالة الدولية للطاقة المتجددة في أبوظبي عام 2014، اضطريت إلى الانتظار في غرفة جانبية داخل المطار لمدة 40 دقيقة، قبل أن انتقل إلى فندق معين، وحصلت على إرشادات بعدم استخدام بطاقتي الائتمانية".المسؤول الإسرائيلي، يرى أنه بعد توقيع أربع اتفاقيات سلام جديدة -بالإضافة إلى اتفاقيات السلام الموجودة مسبقاً مع مصر والأردن - يعيش ما يقرب من نصف سكان العالم العربي في دول تربطها علاقات دبلوماسية مفتوحة مع إسرائيل.ويعتقد أن الجاذبية الرئيسية للدول العربية للاعتراف بإسرائيل هي "حقيقة أنها الدولة الشرق أوسطية الوحيدة التي تقاتل علانية ضد إيران ووكلائها، فضلاً عن علاقاتها الوثيقة مع الولايات المتحدة".
المقال التالي المقال السابق