بيتكوين: 110,100.00 الدولار/ليرة تركية: 42.07 الدولار/ليرة سورية: 11,009.10 الدولار/دينار جزائري: 130.15 الدولار/جنيه مصري: 47.23 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار سوريا

تخفيض أجور العاملين بقطاف الزيتون يُغضب مهجّري حمص بريف عفرين

تخفيض أجور العاملين بقطاف الزيتون يُغضب مهجّري حمص بريف عفرين: أخبار
أثار قرار مجلس منطقة "بلبل" المحلّي في ريف "عفرين" شمال حلب المتعلّق بتخفيض أجور اليد العاملة في قطاف ثمار الزيتون (الفعول) استياء وغضب المهجّرين من محافظة حمص الذين يُشكّلون النسبة الأكبر من عدد العمّال.وقال “زين علي” مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” في ريف حلب الشمالي: إنَّ قرار مجلس منطقة "بلبل" المحلّي الصادر بتاريخ (10 / 10 / 2018) يقضي بتخفيض نسبة أجار اليد العاملة في قطف ثمار الزيتون من "٥٠٠٠" آلاف ليرة سوريّة إلى "١٥٠٠" ليرة سوريّة مُقابل العمل من الساعة السابعة صباحًا وحتّى الثالثة ظهرًا، بالإضافة إلى تحديد أجرة العامل بالنسبة للمحصول هي كيس زيتون مقابل العمل لعشرة أكياس، وهذا قليل بالمقارنة فيما مضى حيث كان يحصل العامل على كيس زيتون من أصل العمل لستة أكياس، بالإضافة إلى حصر أجرة العصر بالنسبة للمعاصر بستة بالمئة فقط، وعدم السماح لنقل الإنتاج وعصره خارج قطاع المجلس تحت طائلة الغرامة والملاحقة القانونيّة.وتأتي هذه القرارات استحكامًا بالمهجّرين من مدينة حمص، وذلك بسبب الفقر وانتشار البطالة بين المهجّرين، وبحسب "أبو وائل" أحد المهجّرين الحماصنة، لوكالة "ستيب"، فإنَّ القرار لو صدر بقيمة ١٠٠٠ ليرة سوريّة كأجور عمال سيضطر بعض المهجّرين إلى الذهاب للعمل بسبب سوء الأوضاع الماديّة، والارتفاع الكبير بأسعار المستلزمات المعيشيّة.وأضاف "أبو وائل": أنَّ "نسبة الأكراد في منطقة بلبل قليلة جدًا بالنسبة لأعداد المهجّرين من حمص، وجميع الشباب الحماصنة يعتقدون بأنَّ قرار المجلس المحلّي صدر بحقّهم على وجه الخصوص، كون غالبيتهم من الفقراء ويضطرون للعمل بأيّ شيء ممكن ولا يتسوّلون أو يهينون أنفسهم لأحد فكرامتهم فوق أيّ اعتبار".
على حد تعبيره.
المقال التالي المقال السابق