بيتكوين: 110,477.63 الدولار/ليرة تركية: 41.97 الدولار/ليرة سورية: 11,019.15 الدولار/دينار جزائري: 130.16 الدولار/جنيه مصري: 47.37 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا - قصة - وكالة ستيب نيوز
سوريا
مصر - قصة - وكالة ستيب نيوز
مصر
ليبيا - قصة - وكالة ستيب نيوز
ليبيا
لبنان - قصة - وكالة ستيب نيوز
لبنان
المغرب - قصة - وكالة ستيب نيوز
المغرب
الكويت - قصة - وكالة ستيب نيوز
الكويت
العراق - قصة - وكالة ستيب نيوز
العراق
السودان - قصة - وكالة ستيب نيوز
السودان
الاردن - قصة - وكالة ستيب نيوز
الاردن
السعودية - قصة - وكالة ستيب نيوز
السعودية
الامارات - قصة - وكالة ستيب نيوز
الامارات
فلسطين - قصة - وكالة ستيب نيوز
فلسطين
اخبار العالم العربي

ميشيل عون: "بدنا تعويض بالمصاري من الدول الي أشعلت الحرب بسوريا"..

ميشيل عون: "بدنا تعويض بالمصاري من الدول الي أشعلت الحرب بسوريا"..: أخبار
صرّح الرئيس اللبناني، ميشال عون، أنَّ من حق بيروت الحصول على تعويض من الدول التي أشعلت الحرب في سوريا، معتبرًا أنَّ "المعاناة الراهنة التي يعيشها لبنان تفوق طاقة تحمّل دول كبرى".وأضاف عون، في مقابلة مع مجلة "Valeurs actuelles" الفرنسية، أنَّ "الأزمة كلفت لبنان حتى الآن نحو 25 مليار دولار، بحسب تقديرات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي".وأردف: "نعاني من أزمة اقتصادية خانقة، والاقتصاد اللبناني تحوّل إلى اقتصاد ريعي منذ الوجود السوري في لبنان (1976: 2005)، ما جعل موازناتنا تتغذى بالديون، وخلق اقتصادًا غير منتج أدى إلى مضاعفة الدين العام". اقرأ أيضًا:"لم تملك المال".. وفاة سيدة سورية بعد رفض مشافي لبنان استقبالهاواعتبر أنَّ "الحروب التي اشتعلت في عدد من الدول العربية المجاورة، والتي كان الإنتاج اللبناني يعبر من خلالها إلى المنطقة العربية، ساهمت بمضاعفة الأزمة الاقتصادية، التي تفاقمت أكثر مع العدد الكبير للنازحين السوريين، الذي فاق قدرة لبنان على تحمله، وبات عددهم مع اللاجئين الفلسطينيين يشكّل اليوم نحو نصف عدد سكان لبنان".
وحمّل مسؤولية الكثير من المشاكل "التي نعاني منها اليوم هي نتيجة الوضع السوري الحالي. والدول الغربية لا تجيز حتى المفاوضات المباشرة بهدف إعادة النازحين السوريين إلى ديارهم".لافتاً إلى أنَّ "هؤلاء النازحون ليسوا أبدًا لاجئين سياسيين، بل نازحين نتيجة الأوضاع الأمنية التي شهدتها مناطقهم. والحرب انتهت الآن في هذه المناطق، وباتت آمنة، وعليهم أن يعودوا".يُشار إلى أنه من الـ 17 أكتوبر/ تشرين أول الماضي، يشهد لبنان احتجاجات شعبية غبر مسبوقة تخللها قطع طرقات وإغلاق مؤسسات عامة، رفضًا للأوضاع الاقتصادية المتردية، وللمطالبة بتغيير الطبقة السياسية الحاكمة. اقرأ أيضًا:حكومة لبنان تقرّ خطوات مصيرية في محاولة لإنقاذ الاقتصاد المتهاوي
المقال التالي المقال السابق